Home » الاخبار الرئيسية » ندوة تحت شعار «الملكية الصناعية : أداة للتنمیة المحلیة» بإقليم الصويرة، في إطار قافلة «الملكية الصناعية للإبداع والابتكار من أجل مستقبل مستدام»

ندوة تحت شعار «الملكية الصناعية : أداة للتنمیة المحلیة» بإقليم الصويرة، في إطار قافلة «الملكية الصناعية للإبداع والابتكار من أجل مستقبل مستدام»

بيان صحفي
ندوة تحت شعار «الملكية الصناعية : أداة للتنمیة المحلیة» بإقليم الصويرة، في إطار قافلة «الملكية الصناعية للإبداع والابتكار من أجل مستقبل مستدام»

نظم كل من المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية ومؤسسة البحث والتنمية والابتكار في العلوم والهندسة، يوم الخميس 12 ماي 2022 بمدينة الصويرة، ندوة تحت شعار «الملكية الصناعية كأداة للتنمیة المحلیة».
و قد عرف هذا اللقاء حضور السيد أندريه أزولاي، مستشار جلالة الملك ورئيس مؤسسة البحث والتنمية والابتكار في العلوم والهندسة، و السيد عادل المالكي، عامل إقليم الصويرة، و السيد طارق العثماني، رئيس المجلس الجماعي بالصويرة والسيد عبد العزيز ببقيقي، المدير العام للمكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية.
و يهدف هذا اللقاء، الذي يندرج في إطار قافلة «الملكية الصناعية للإبداع والابتكار من أجل مستقبل مستدام»، إلى تمكين الجهات الفاعلة الاقتصادية بإقليم الصويرة من التعرف على الدور الذي تلعبه الملكية الصناعية والابتكار، كعناصر أساسية لاستراتيجية التنمية الاجتماعية والاقتصادية، والاقتصاد المستدام على الصعيد المحلي.
وتميز هذا الحدث أيضا بالتوقيع على مذكرة تفاهم بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية ومؤسسة البحث والتنمية والابتكار في العلوم والهندسة و اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية لإقليم الصويرة، بشأن مواكبة رواد المشاريع الشباب والمقاولات الناشئة ، وذلك من اجل تعزيز ادائهم وقدرتهم اﻟﺘﻨﺎﻓﺴـﻴﺔ عبر حماية وتثمين علاماتهم التجارية والصناعية.
وتجدر الإشارة إلى أن قافلة «الملكية الصناعية للإبداع والابتكار من أجل مستقبل مستدام»، التي تنظمها وزارة الصناعة والتجارة والمكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية ومؤسسة البحث والتنمية والابتكار في العلوم والهندسة، ستجوب كل جهات المملكة خلال الفترة الممتدة من 26 أبريل إلى 28 يونيو2022، من أجل تشجيع روح الإبداع والابتكار لدى الشباب المغربي وإبراز التأثير الإيجابي للاستخدام الجيد لنظام الملكية الصناعية على تنمية ادائهم.

شـاركها الأن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *